التخطي إلى المحتوى الرئيسي

البنتاغون يفرج عن فيديوهات "الأجسام المجهولة" bentagon

نشرت وزارة الدفاع الأميركية، البنتاغون، 3 مقاطع فيديو قصيرة تظهر ما قيل إنها" ظواهر جوية مجهولة"، الأمر الذي يعزز فرضية وجود الأجسام الفضائية الطائرة.
وكانت هذه المقاطع نشرت في عام 2017، من دون تصريح رسمي، من قبل شركة متخصصة في دراسة المعلومات  المتعلقة بالظواهر الجوية الغامضة.
وتظهر الفيديوهات ما يبدو أنها أجسام طائرة تتحرك بسرعة كبيرة أثناء رصدها بكاميرات الأشعة تحت الحمراء، على ما أفادت شبكة "سي. أن. أن" الأميركية.
ويحتوي اثنان من مقاطع الفيديو على حديث عدد من العسكريين الأميركيين بذهول عن سرعة تحرك هذه الأجسام الطائرة. وتوقع أحد الأصوات أن تكون الأجسام الطائرة عبارة عن "درون".
وكانت البحرية الأميركية اعترفت في وقت سابق بصحة هذه الفيديوهات، لكن النشر الرسمي تم اليوم.
وسعى البنتاغون، وفق ما قال المتحدث باسم سو غوف، إلى هذا النشر من أجل تصحيح أي مفاهيم خاطئة لدى الجمهور بشأن ما إذا كانت مقاطع الفيديو صحيحة أم لا؟ أو ما إذا كانت هناك مزيد من الفيديوهات.
وقال غوف في بيان إنه بعد مراجعة شاملة قررت الوزارة نشر الفيديوهات "غير السرية" التي لا تكشف عن أي قدرات أو أنظمة حساسة ولا تؤثر عن تحقيقات بشأن  توغلات جوية من أجسام غريبة.
وبات لدى البحرية الأميركية إرشادات رسمية موجهة للطيارين في حال رصدهم أجسام طائرة يلفها الغموض.
 وقال طيار في وقت سابق لـ"سي. أن. أن" إنه شاهد جسما طائرا عام 2004، مشيرا إلى أنه كان يتحرك بطريقة لم يستطع تفسيرها.
وأضاف" عندما اقتربت منه.. تسارعت سرعته نحو الجنوب واختفى في أقل من ثانيتين. كان هذا أمرا مفاجئا لي".
 وكان البنتاغون قد درس، ضمن برنامج سري أغلق لاحقا، تسجيلات فيديوهات تظهر مواجهة طيارين أميركيين لأجسام مجهولة.
وانطلق البرنامج عام 2007 وانتهى عام 2012، بعدما قدرت وزارة الدفاع الأميركية أن هناك أولويات أهم يجب أن تحظى بالتمويل، علما بأن البرنامج أطلق بناء على طلب السيناتور السابق هاري ريد.
وقال مدير البرنامج السابق، لويس إليزوندو، في تصريحات سابقة إنه "يعتقد شخصيا أن هناك أدلة دامغة على أننا لسنا وحدنا (في هذا العالم)".

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مايا خليفه وتصريحات صادمة للجمهور العربي maya khalifa

تتصدر عمليات البحث مايا خليفة بعد تصريحات صادمة للجمهور العربي وقد أدت تلك التصريحات إلى انتقاد العديد من النشطاء لها. وقد ذكرت في تلك التصريحات أن من ينتقدوها هم الأكثر مشاهدة ومتابعة لها. حيث ذكرت في تصريحاتها أن أكثر متابعيها هم قاطني الشرق الأوسط بل والعرب بشكل خاص. وقد أعلنت عن غضبها من قرار عدم دخول لبنان الذي أصدرته السلطات اللبنانية بعد تهديدات داعش. وعلى سبيل الذكر فنحن على علم بأن الدول العربية والإسلامية هم أكثر مستهلكي الإباحية في العالم ولهذا عدة أسباب ومنها. - أستهداف عدة قوي عالمية للشعوب المسلمة حتى تضيع لديهم الأخلاق والقيم وكل ما قامت عليه الحضارة الإسلامية فيضعف الإسلام ولم تقوم له قائمه وهذا هو الهدف الأسمى والأكبر ويتم هذا باستخدام الشاشات والفضائيات عن طريق بث افلام ومسلسلات تدعوا في ظاهرها الفضيله والشرف وفي باطنها تدعوا للفجور والرذيلة، وبمعاونة أنظمة الحكم العميلة في الدول العربية يحققون كل ما يحلوا لهم في أوطاننا. 

قيامة عثمان وأسرار لاتعرفها وأخطاء وقع بها منفذي العمل (الجزء الثاني) osman & artpghrol

في الجزء الثاني من هذهِ المقالة يكتمل الحديث عن الأسرار التي لا يعرفها كثير من متابعي مسلسل أرطغرول وعثمان عن هذه الشخصيات التاريخيه، والأخطاء التي وقع بها منفذي العمل. فمن أهم هذه الأسرار وتعد من الأخطاء أيضاً إظهار الغازي أرطغرول في لباس الصوفية أو أنه يميل إلى مشايخ الصوفيه وهذا يتنافى مع الحقيقة تماماً ويتنافي مع ماعرف تاريخياً عن الغازي أرطغرول وولده عثمان وآل عثمان من بعدهم، فلم يعرف عنهم أبداً التصوف أو التقرب من مشايخ الصوفية، ولكن معروف تاريخيأ تقرب أرطغرول وعثمان ونسله من علماء الدين بل كان لعلماء المسلمين دوراً كبيراً في بناء الدولة العثمانية منذ التأسيس ولكن لم يعرف أبداً عن هؤلاء العلماء التصوف، مثلما رأينا شخصية الشيخ محيي الدين ابن العربي في مسلسل قيامة أرطغرول. ومن الأسرار أيضا واغربها أن لم يثبت تاريخياً لقاء الشيخ أبن العربي بالغازي أرطغرول حتى ولو عاصروا بعضهم في جزء من الحقبة التاريخية لكن الشيخ ابن العربي قضى حياتة في بلاد الأندلس ثم في الشام بعد سقوط الأندلس ويعد هذا خطأ تاريخي كبير حاولوا تداركه في مسلسل عثمان حيث انهم أظهروا الشيخ أديب على منذ بداية الم

وزيز الدفاع الأمريكي يرفض تنفيذ قرار تامب بتدخل القوات المسلحة في فض الأحتجاجات bintagon

هكذا أعلن اسبير وزير الدفاع الأمريكي عن رفضه لقرار ترامب بتدخل القوات المسلحة في فض الأحتجاجات معلناًَ تمرده على الرئيس ترامب، معللاً هذا بأن هذا الشأن شأنٌ سياسي ولا يجب على الجيش الأميركي التدخل به.  كما ذكرت رويترز هذا التقرير.  وقال إسبر، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الأربعاء، إنه لا يدعم تطبيق "قانون الانتفاضة" الذي تم تبنيه عام 1807 ويسمح للرئيس الأمريكي بنشر قوات عسكرية داخل البلاد لإخماد أعمال الشغب والاضطرابات، معتبرا أن إشراك الجيش يمثل خيارا أخيرا. وأشار إسبر مع ذلك إلى أنه من الصعب جدا إبقاء القوات العسكرية بعيدة عن السياسة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية. وتعليقا على الاحتجاجات أمام البيت الأبيض مساء 1 يونيو، نفى وزير الدفاع الأمريكي استخدام عناصر الحرس الوطني قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي ضد المتظاهرين في ساحة لافوييت. وتشهد المدن الأمريكية، ومن بينها العاصمة واشنطن، احتجاجات واسعة ضد عنف قوات الأمن والعنصرية أشعلها مقتل فلويد جراء عملية القبض عليه بطريقة خشنة من قبل عناصر شرطة في مينيابوليس يوم 25 مايو. وأشركت سلطات 29 ولاية أمريكي