عبدالله الشريف شاب مصري بسيط كيف أصبح هكذا دعونا لنرى عبدالله الشريف ماله وما عليه.
1-نشأة عبدالله الشريف
_نشأ عبدالله الشريف في مصر بمدينة الإسكندرية في أحدى الأحياء الشعبية القريبه من وسط المدينة.
_وأما بالنسبة للنشأه الدينية فقد نشأ في كنف السلفيين وكان قد تربى على هذا الفكر الديني التقليدي الذي هو دين بلا أنياب.
_اما بالنسبة للنشأه العملية فقد تقلد وعمل بالعديد من المجالات والأعمال البسيطة وكان أخرها سائق.
_وعلى المستوى الفني كان عبد الله الشريف يكتب الشعر ببراعه.
_أما سياسياً وهنا تكمن الأهمية لنرى عبدالله الشريف عن قرب ونعلم أيضاً عبدالله الشريف ماله وما عليه.
فقد كان عبد الله شأنه شأن السواد الأعظم من المصريين الذين لا يعلمون من أمر السياسة شيئاً.
ولكن بطبيعة تدينة وتقربه من الجماعة السلفية فكان يهتم لأمور السياسة لكنه كان مجهلاً تماماً كما كنا جميعاً في هذه الفترة ومازلنا للحين إلا من رحم ربي.
فبطبيعة الحال أي مسلم لابد أن تكون توجهاته السياسية إسلامية نعلم جيداً كيف عانوا سنين لتغير ايدلوجية هذا الشعب ليحولوه من الإسلامية للعلمانية وقد نجحوا نجاحاً كبيراً حتى نجحوا أن يجعلونا نصدق أنه لادين في السياسة ولا سياسة في الدين، ولكن نجاحهم هذا الذي هو نجاحاً عظيماً لايستطيع أبداً نزع الهوية الإسلامية من قلوبنا فجهلنا فقط مايجعلنا نصدق هذه الأبواق العفنه ولكن عندما نجد من يوضح الأمور ويعلمنا ديننا الحنيف كما أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم نعود فوراً لما هو حق،
اذاً عبدالله الشريف ماله وما عليه، كانت الآيدولوجية الخاصة بعبد الله عادية وليست من نوع فريد بل كانت طبيعية جدا رجل مسلم ينتمي للدعوة السلفية التي كانت تدعي انها لا شأن لها بالسياسة وفجأة قررت خوض الانتخابات البرلمانية بعد تأسيس حزبها السياسي،ورغم تربيتهم للنشأ ولمريديهم على عدم المشاركة في الحياة السياسية الا ان شباب الدعوة تحمسوا جداً للقرار الصادم، وكان عبدالله الشريف أحدهم وكان متحمساً وشارك في دعمهم بكل مايملك وهي سيارته التي كان يعمل بها كسائق، إذاً يطرح هنا سؤال ألا وهو
ماهي نية هؤلاء وماذا أرادوا من المشاركة السياسيه؟
نرى هنا إنشاق كبير وتشرزم مابين القادة اللذين قرروا الخوض والمشاركة في العمليه السياسية، وبين المريدين والأتباع المتحمسين والمحبين لدينهم ووطنهم اللذين رأوا انه حان الوقت أن تعود مصر النائمه في أحضان الخونة والمحتلين إلى صحوتها وعزتها بشرع الله، وكان عبدالله الشريف أحد هؤلاء الشباب المتحمسين والمحبين لشرع الله شأنهم شأن عامة المسلمين، ولكن ماذا أراد القاده للأسف كانت الرؤية والأهداف بعيدة تماما عن كل هذا بل كانوا لعبة بيد المخابرات الخليجيه بالتعاون بالطبع مع مخابرات النظام العميق في مصر وبالطبع اليد العليا ومن تأمر وتنهي هي المخابرات الأمريكية، وهذا مالن يتوقعه أي شخص من العامة والمريدين والمحبين، والسؤال الذي يطرح نفسه الأن.
لماذا حدث هذا التحالف وما كان هدفه؟
ولعدم الإطالة أنظر إلى الجزء الثاني من هذه المقاله وان كنت ممن يقرأها فور نشرها انتظر الجزء الثاني في القريب العاجل.
1-نشأة عبدالله الشريف
_نشأ عبدالله الشريف في مصر بمدينة الإسكندرية في أحدى الأحياء الشعبية القريبه من وسط المدينة.
_وأما بالنسبة للنشأه الدينية فقد نشأ في كنف السلفيين وكان قد تربى على هذا الفكر الديني التقليدي الذي هو دين بلا أنياب.
_اما بالنسبة للنشأه العملية فقد تقلد وعمل بالعديد من المجالات والأعمال البسيطة وكان أخرها سائق.
_وعلى المستوى الفني كان عبد الله الشريف يكتب الشعر ببراعه.
_أما سياسياً وهنا تكمن الأهمية لنرى عبدالله الشريف عن قرب ونعلم أيضاً عبدالله الشريف ماله وما عليه.
فقد كان عبد الله شأنه شأن السواد الأعظم من المصريين الذين لا يعلمون من أمر السياسة شيئاً.
ولكن بطبيعة تدينة وتقربه من الجماعة السلفية فكان يهتم لأمور السياسة لكنه كان مجهلاً تماماً كما كنا جميعاً في هذه الفترة ومازلنا للحين إلا من رحم ربي.
فبطبيعة الحال أي مسلم لابد أن تكون توجهاته السياسية إسلامية نعلم جيداً كيف عانوا سنين لتغير ايدلوجية هذا الشعب ليحولوه من الإسلامية للعلمانية وقد نجحوا نجاحاً كبيراً حتى نجحوا أن يجعلونا نصدق أنه لادين في السياسة ولا سياسة في الدين، ولكن نجاحهم هذا الذي هو نجاحاً عظيماً لايستطيع أبداً نزع الهوية الإسلامية من قلوبنا فجهلنا فقط مايجعلنا نصدق هذه الأبواق العفنه ولكن عندما نجد من يوضح الأمور ويعلمنا ديننا الحنيف كما أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم نعود فوراً لما هو حق،
اذاً عبدالله الشريف ماله وما عليه، كانت الآيدولوجية الخاصة بعبد الله عادية وليست من نوع فريد بل كانت طبيعية جدا رجل مسلم ينتمي للدعوة السلفية التي كانت تدعي انها لا شأن لها بالسياسة وفجأة قررت خوض الانتخابات البرلمانية بعد تأسيس حزبها السياسي،ورغم تربيتهم للنشأ ولمريديهم على عدم المشاركة في الحياة السياسية الا ان شباب الدعوة تحمسوا جداً للقرار الصادم، وكان عبدالله الشريف أحدهم وكان متحمساً وشارك في دعمهم بكل مايملك وهي سيارته التي كان يعمل بها كسائق، إذاً يطرح هنا سؤال ألا وهو
ماهي نية هؤلاء وماذا أرادوا من المشاركة السياسيه؟
نرى هنا إنشاق كبير وتشرزم مابين القادة اللذين قرروا الخوض والمشاركة في العمليه السياسية، وبين المريدين والأتباع المتحمسين والمحبين لدينهم ووطنهم اللذين رأوا انه حان الوقت أن تعود مصر النائمه في أحضان الخونة والمحتلين إلى صحوتها وعزتها بشرع الله، وكان عبدالله الشريف أحد هؤلاء الشباب المتحمسين والمحبين لشرع الله شأنهم شأن عامة المسلمين، ولكن ماذا أراد القاده للأسف كانت الرؤية والأهداف بعيدة تماما عن كل هذا بل كانوا لعبة بيد المخابرات الخليجيه بالتعاون بالطبع مع مخابرات النظام العميق في مصر وبالطبع اليد العليا ومن تأمر وتنهي هي المخابرات الأمريكية، وهذا مالن يتوقعه أي شخص من العامة والمريدين والمحبين، والسؤال الذي يطرح نفسه الأن.
لماذا حدث هذا التحالف وما كان هدفه؟
ولعدم الإطالة أنظر إلى الجزء الثاني من هذه المقاله وان كنت ممن يقرأها فور نشرها انتظر الجزء الثاني في القريب العاجل.
تعليقات
إرسال تعليق